لماذا تلبسن النقاب !

 

بسم الله الرحمن الرحيم


عزيزاتي الغاليات .. 

بناتي .. قريباتي .. وكل مؤمنة منتقبة

لماذا تلبسن النقاب !!


أترك لكن الإجابة في خانة التعليقات 

تعليقات

  1. غير معرف23 سبتمبر 2024 في 11:17 م

    أولًا وأخيرًا لان ربي عز وجل امرني به في كتابه وامرنا به رسوله صلى الله عليه وسلم في احاديثه ويعطي النقاب رااحة كبيرة فيحفظ لي خصوصيتي ولا يلزم لي ان اضع مساحيق التجمل ولا يلزمني ان اعبر بتعابير وجهي على كل مااراه ويحمي قليلًا من اشعة الشمس

    ردحذف
  2. غير معرف24 سبتمبر 2024 في 12:18 ص

    طاعة لله ولرسوله وامتثالا لأمرهما فالمسلمة تتعبد الله بالحجاب فهي في طاعة وعبادة كلما تحجبت لأجل ذلك .


    الحجاب يدفع عن المرأة نظرات الرجال الزائغة ويدفع عنها الأذى فتسلم ويسلم هو من النظرة المحرمة

    الحجاب يعين على غرس الحياء وحفظه في الجنسين ولا يأتي الحياء إلا بخير كما قال ﷺ .
    فهو يستحي من الأجنبية لأنه لم ير إلا محارمه وهي تستحي أن يراها أجنبي

    بالحجاب تنتشر الفضيلة وتقمع الرذيلة { ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين }

    يسهل تربية الصغيرات عليه فهن يتربين على الحجاب من خلال الأسرة الأم والأخت الكبيرة والإ كيف ستتعلم وتطبق ؟!

    الحجاب يزين عند الرجل النظر إلى زوجته ويقصر بصره عما سواها وكذلك المرأة إذا غضت بصرها وذلك من ثمرة امتثال أمر الله والجزاء من جنس العمل ، لذلك أرشد رسول الله ﷺ الرجل إذا تعرض لشيء من ذلك خارج المنزل أن يأتي أهله ليذهب ذلك عنه .

    ردحذف
  3. غير معرف24 سبتمبر 2024 في 2:57 ص

    لأكون في عبادة دائمة يكفي استحضار النية 💕

    ردحذف
  4. غير معرف25 سبتمبر 2024 في 3:07 م

    . استجابة لأمر الله تبارك وتعالى
    . أنا في عبادة وأجر مادمت متلبسة بالحجاب
    . فخر وطهر واحترام لأنه يميزني عن غيري ولست متاحة للجميع
    . يزيديني ثقة بنفسي لأنه يبرز هويتي وشخصيتي وأخلاقي لا شكلي وجمالي
    .أتحكم من خلاله في نظرات المتطفلين فكلما تحجبت أكثر منعتهم أكثر..

    اللهم أحفظ لنا حجابنا وارزقنا شكر نعمة الحجاب والعفاف والفضيلة

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

طريق الطمأنينة .. كيف يتجاوز المؤمن ألم الهموم والمصائب

بسم الله الرحمن الرحيم ربّ أعن ويسر     عندما يتعرض المؤمن لمصيبةٍ في نفسه أو أحد محبوبيه فقد يمر ببعض أو كل الانفعالات النفسية التالية : الصدمة ، الإنكار ، الجزع والغضب ، القلق ، الحزن (يشمل الحزن الطبيعي والشديد والاكتئاب)، تقبل الأمر الواقع ،الطمأنينة. وعندما يُبتلى بمعاناة طويلة أو  كثرة الهموم  فقد تخطر بباله خواطر مزعجة حول القدر والحياة، وهذه الخواطر هي مظهر من مظاهر تلك الانفعالات النفسية.  ومن لطف الله سبحانه أنه  منحنا القدرة على تجاوز الانفعالات النفسية وتقليل آثارها السلبية، بمفردنا أو بمعاونة من حولنا ودعمهم. ماهي هذه الانفعالات وكيف نتعامل معها ؟ كيف نصل إلى حالة الطمأنينة في أقرب وقت ممكن ؟ خواطر وتساؤلات : لماذا تحصل لي دون غيري هذه المصائب والهموم؟ لم لا يُستجاب لدعائي ؟  ***   الصدمة في بداية المصيبة الشديدة : تحدث للبعض ، يقف مشدوها صامتا من هول الموقف، وقد يفقد وعيه ، ومدة مشاعر الصدمة قصيرة أو طويلة بحسب طبيعة الشخص وحجم المصيبة.   الإنكار :  ينكر حدوث المصيبة ، فيقول مثلا : أنا بخير وأكيد التشخيص المرضي خطأ ! أ...
قراءة المزيد

تأملات في الحكمة من ابتلاء الأطفال بالأمراض

بسم الله الرحمن الرحيم رب أعن ويسر تأملات في الحكمة من ابتلاء الأطفال بالأمراض   الأطفال يُؤجرون على المصائب والأمراض ، وتتفاوت درجاتهم في الجنة سُئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : هل يؤجر الصبي على المرض ؟ قال : نعم . (ثمرات التدوين د.أحمد القاضي) .   "إِنَّ ٱللَّهَ ٱشۡتَرَىٰ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ أَنفُسَهُمۡ وَأَمۡوَ ٰ⁠لَهُم بِأَنَّ لَهُمُ ٱلۡجَنَّةَۚ" قال الإمام القرطبي في تفسيره : قَالَ الْعُلَمَاءُ: كَمَا اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ الْبَالِغِينَ الْمُكَلَّفِينَ ، كَذَلِكَ اشْتَرَى مِنَ الْأَطْفَالِ فَآلَمَهُمْ وَأَسْقَمَهُمْ، لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْمَصْلَحَةِ وَمَا فِيهِ مِنَ الِاعْتِبَارِ لِلْبَالِغِينَ، فَإِنَّهُمْ لَا يكونون عند شيءٍ أَكْثَرَ صَلَاحًا وَأَقَلَّ فَسَادًا مِنْهُمْ عِنْدَ أَلَمِ الْأَطْفَالِ، وَمَا يَحْصُلُ لِلْوَالِدَيْنِ الْكَافِلَيْنِ مِنَ الثَّوَابِ فِيمَا يَنَالُهُمْ مِنَ الْهَمِّ وَيَتَعَلَّقُ بِهِمْ مِنَ التَّرْبِيَةِ وَالْكَفَالَةِ. ثُمَّ هُوَ عَزَّ وَجَلَّ يُعَوِّضُ هَؤُلَاءِ الْأَطْفَالَ عِوَضًا إِذَا صَارُوا إِلَيْهِ. الأطفال يتألمون من البلاء...
قراءة المزيد

وأعفيت لحيتي

بسم الله الرحمن الرحيم    وأعفيت لحيتي            في أوائل القرن التاسع عشر أوصت بعض المجلات الطبية الأمريكية بإعفاء اللحية لأنها تساهم في الوقاية من الأوبئة التي كان يعتقد أنها تنتقل عبر ذرات الغبار قبل اكتشاف الميكروبات، وصارت اللحية ذات قيمة صحية تضاف لقيمتها الاجتماعية آنذاك، لكن بمجرد اكتشاف الميكروبات وبالخصوص ميكروب الدرن انتابت حالة من الذعر القيادات الصحية في مدينة نيويورك فأصدرت حزمة من الإجراءات الوقائية ( التي ثبت فيما بعد عدم صحتها وجدواها) ومن ذلك منع الملتحين من حلب الأبقار التي يتم توزيع وبيع حليبها ومنعهم من توزيع الحليب، واعتبرت اللحية حاملا ملائما للميكروب وكانوا يعتقدون أن الدليل العلمي يدعم ذلك، فترسخ الانطباع السلبي حول اللحية في المجتمع وصار حلق اللحية يعني "نظافة وصحة أفضل!! “.  مضى الزمن وتبين خطأ ذلك الاعتقاد فالدراسات الحديثة أثبتت أن اللحية لا تزيد من فرصة نقل الميكروبات بل إن بعض الدراسات أفادت العكس؛ فحلق اللحية يترك خدوشا صغيرة الحجم في بشرة الوجه وتلك الخدوش توفر بيئة ملائمة لنمو الجراثيم. (المصدر) (إعفاء...
قراءة المزيد